press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

252267165 680261046228296 7239977727756032373 n

 

 

الخبر:

كشف رئيس الائتلاف الوطني السوري السابق نصر الحريري عن رؤية أمريكية جديدة للحل السياسي في سوريا، لا تتضمن رحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وبحسب موقع تلفزيون سوريا، فقد ذكر الحريري، خلال اجتماع الهيئة السياسية في الائتلاف السوري، أن واشنطن لم تعد ترى ضرورة لرحيل الأسد، وأن ثلاث دول أطلعوه على الرؤية الأمريكية الجديدة. وأضاف أن الولايات المتحدة تتطلع لتشكيل حكومة وحدة وطنية في سوريا، نصف وزارئها من نظام الأسد والنصف الآخر من المعارضة. (سوشال)

التعليق:

إن معرفة الكيفية التي تشكلت بها هكذا معارضة، كفيل بأن يشرح حالها اليوم، فلقد تشكل أول كيان سياسي يدعي تمثيل الثورة في تشرين الأول عام 2011، في إسطنبول، والذي شمل طيفاً كبيراً من المَصلَحيّين، بالإضافة للجان التنسيق المحلية، ليمر بعدة حالات بعد ذلك حتى وصل في تشرين الثاني عام 2012 لتشكيل الائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية في الدوحة، والذي حضره السفير الأمريكي في دمشق روبرت فورد واختار شخصياته واحداً واحدا! معارضة ليست للخلاص وإنما لزيادة الضغط على الثورة والثوار.

إن الثورة ومنذ لحظة خروجها، أظهرت كمية وحجم الحرص على إجهاضها، وما تشكيل هذه المعارضة إلا سهم في كنانة الإجهاز عليها ومنعها من تحقيق مقاصدها، فالضغط الذي كان يُمارس عليها حتى لحظة كتابة هذا التعليق، كبير جدا، وبدايته كانت بتشكيل هذا الكيان السياسي المسمى معارضة، المدعي تمثيل الثورة، والذي ستكون من مهماته تعطيل عجلة سير الثورة، هذا ما عمدت أمريكا على فعله في الثورة لإجهاضها.

فيا أهل الشام: إن البعر يدل على البعير؛ فأمريكا التي دعمت النظام ليبقى جالساً على كرسيه، هي ذاتها التي صنعت كرسي المعارضة، فلا تستغربوا ما يطرحونه الساعة، فهم يفعلون ما يُطلب منهم وما شُكلوا لأجله، فهل ستبقون تنظرون كيف تنتهي ثورتكم على أيدي هؤلاء، أم وجب التحرك لقلعهم، والعودة لخط السير الصحيح؟

يا أهل الثورة: إن الحال وإن بقي على ما هو عليه فالنظام آت لا محالة؛ ولكم فيمن سبقكم من مناطق عبر ودروس، فالواجب عليكم اليوم أن تُحسنوا اختيار ممثلكم السياسي، الكفيل بأن يحقق لثورتكم ثوابتها، ولتضحياتكم مقاصدها، ممثل واع ومخلص، يمتلك المشروع ويعرف خارطة تطبيقه، وحريص على دمائكم وأبنائكم، وإن حزب التحرير يمتلك هذا الصفات، ولديه المشروع والطريق لتنفيذه، ويده ممدودة، فضعوا أيديكم بيده للسير نحو رضوان الله وطاعته وتحكيم شرعته، بخلافة راشدة على منهاج النبوة.

﴿إِنَّ في ذلِكَ لَذِكرى لِأُولِي الأَلبابِ

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

عبدو الدَّلّي

عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

 

المصدر: https://bit.ly/3GTkiVN

245355956 670059753915092 8719945758387646679 n

 

الخبر:


صرح مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأن النظام السوري لم يوفر حتى الآن البيئة الآمنة لعودة اللاجئين والنازحين بصورة مستدامة وكريمة. (الجزيرة).


التعليق:


عندما انتفض أهل الشام مطالبين بإسقاط نظام الإجرام ورفعوا شعارات تدل على وعيهم في تغيير النظام تغييراً شاملاً، بعيداً عن أي ترقيع أو تجميل، لم يستطع المجتمع الدولي وخاصة أمريكا أن تقف في وجههم، فسعى حينها المجتمع الدولي ومن خلفه أمريكا للمكر بأهل الشام لإخضاعهم وإعادتهم قسراً إلى بيت الطاعة الأسدي. وقامت بدعم النظام من وراء ستار، ريثما يستطيع مواجهة تيار الثورة الجارف. فحرفوا مسار الثورة عبر أدوات تم استقطابها بالمال السياسي القذر، من الأمراء والشرعيين وقادة الفصائل، وتشكيل هيئات ومجالس كالائتلاف العلماني صنيعة أمريكا، التي دفعت أيضاً لصناعة ما يسمى بأصدقاء الشعب السوري وهم في الحقيقة ألد أعدائه.


فكان "لأصدقاء الشعب السوري" الدور الأبرز في حرف مسار الثورة العظيمة التي قدمت أغلى ما تملك في سبيل هدفها ومرضاة ربها، وكادت أن تسقط النظام في لحظة من لحظاتها، لكن قيود وأغلال المال السياسي القذر كان لها الدور الأكبر في كبح جماح الثورة وتقييد حركتها ومسيرتها باتجاه إسقاط النظام حتى انحسرت وأصبحت على ما هي عليه الآن.


وها هو المجتمع الدولي اليوم يصرح علناً، ويعلن دعمه وتأييده للنظام المجرم في دمشق. فقد صرح مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأن النظام السوري لم يوفر حتى الآن البيئة الآمنة لعودة اللاجئين والنازحين بصورة مستدامة وكريمة.


فبعد كل هذه الجرائم بحق أهلنا في الشام والتي لم يسبق لها مثيل في التاريخ المعاصر، لا يحاسب هذا النظام المجرم على جرائمه من قبل المجتمع الدولي، بل ينتظرونه حتى يؤمن بيئة إيجابية آمنة لعودة النازحين والمهجرين إلى بلدهم تحت ظل النظام المجرم! ﴿قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾.


ولكن.. فليفعلوا ما يحلو لهم، فقد كشفت ثورة الشام مكرهم وفضحت إجرامهم، وأنهم هم من يرعى النظام المجرم عميل أمريكا ومعه حكام الضرار في بلاد المسلمين ويمدونهم بأسباب الحياة، ليبقوا جاثمين على صدور المسلمين كي لا تقوم لهم قائمة ولا يرجعوا لعزتهم وتحكيم إسلامهم.


وفي الختام نقول لأهلنا في الشام: إن المجتمع الدولي أصبح يدعم النظام المجرم علناً بصفاقة ودون مساحيق تجميل. ويريد أن يعيد إنتاجه من جديد، لينسف كل ما قدمتموه من تضحيات، ولا ينهي هذه المهزلة إلا عودتكم الحقيقية لثورتكم وتمسككم بثوابتها وعلى رأسها إسقاط النظام واجتثاثه من جذوره وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه. عودةٌ تبدأ باستعادة قراركم المسلوب وإعلاء صوتكم وجهركم بالحق لتتويج التضحيات بإسقاط النظام. وهذا لا يكون إلا بقيادة سياسية تقودكم على بصيرة نحو تحقيق ما خرجتم لأجله، وفي ذلك العزة والنجاة في الدنيا والآخرة بإذن الله.


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
شادي العبود

 

المصدر: https://bit.ly/3BZrEUs

243658217 661924701395264 6131142343628974936 n

 

الخبر:

ذكر بوتين في محادثاته مع أردوغان في مدينة سوتشي الروسية، أنهما كانا على تواصل مستمر منذ آخر لقاء بينهما عقد في آذار 2020، مضيفا: "يسرنا أن نشير إلى أن علاقاتنا تتطور على نحو إيجابي، والمؤسسات المختصة تعمل دائما مع بعضها البعض في جميع الاتجاهات"، بحسب روسيا اليوم.

وتطرق الرئيس الروسي في كلمته خاصة إلى التعاون بين موسكو وأنقرة في ملفات دولية ملحة، قائلا: "نتعاون بشكل ناجح إلى حد كبير على الصعيد الدولي، وأقصد بذلك سوريا واتصالاتنا الرامية إلى تنسيق المواقف بشأن ليبيا، كما يعمل بشكل نشط المركز الروسي-التركي الخاص بالرقابة على وقف إطلاق النار عند الحدود بين أذربيجان وأرمينيا، ويمثل هذا التعاون ضمانا ملموسا للاستقرار وتنسيق مواقف الطرفين بشأن الخطوات الجديدة الرامية إلى تحقيق المصالحة".

بالمقابل قال أردوغان، إن العلاقات الاقتصادية والسياسية والعسكرية بين أنقرة وموسكو تشهد تطورا كبيرا، وفقا لوكالة الأناضول. واعتبر الرئيس التركي، أن "السلام في سوريا مرتبط بشكل مباشر بالعلاقات الروسية التركية ودور بلدينا كبير في هذه المنطقة". (بلدي نيوز)

التعليق:

صحيح أن مخرجات الاجتماع الأخير بين أردوغان وبوتين لم يظهر أنها تحمل جديدا في الملف السوري أو فيما يخص العلاقات الروسية التركية، إلا أنه بالتأكيد فإن كل لقاء أو اجتماع يحمل جديدا ويرسم خطة جديدة أو خطوات في خطة قديمة تم إقرارها.

وفيما يخص الثورة في الشام فإن الدور التركي هو دور متمم للدور الروسي أو نستطيع أن نقول إن الدور التركي يضبط إيقاع الدور الروسي، حيث كان التدخل الروسي يهدف لمنع إسقاط النظام بإيعاز وتنسيق كامل مع أمريكا الراعي الأساسي لنظام أسد المجرم، وروسيا تريد أن تنهي هذا الملف بأسرع ما يمكن، لكنّ أمريكا رسمت طريق الحل في سوريا في جنيف عن طريق الحل السياسي الأمريكي الذي أقرته في جنيف.

ويأتي هنا الدور التركي لضبط الثوار وتحويلهم لطرف يفاوض النظام لتحقيق بعض المكتسبات بدل إسقاط النظام، ومن جهة أخرى يمنع روسيا من إنهاء الملف عسكرياً وتوجيه تحرك روسيا ضمن خط الحل السياسي الأمريكي، فكانت اجتماعات سوتشي وأستانة ضمن هذا الخط.

وعندما يجتمع الرؤساء مجدداً فإن الجديد هو بحث الخطوات التي ساروا بها سابقا ووضع خطوات جديدة تسهل عملية الحل السياسي الأمريكي، فقد كان تسيير الدوريات الروسية التركية سابقا باباً لتقبُّل وجود الروس واستثنائهم من كونهم عدواً للثوار، ومن ثم خطوات فتح معابر بين مناطق النظام والمناطق المحررة بهدف الإقرار بوجود النظام ومن ثم قبول التفاوض معه، وكذلك خطوة اللجنة الدستورية التي تمهد لحوار حقيقي بين الثوار والنظام.

كل هذه الخطوات لم تكتمل بعد، وتأتي هذه الاجتماعات لتبني أساليب جديدة يحاولون من خلالها فرض الحل السياسي الأمريكي، وتطبيق خطواته ومقدماته على أهل الثورة الرافضين لكل حل أو خطوة تقربهم من نظام الإجرام أو تحسن صورته في أذهانهم.

إن أهل الثورة يعلمون يقيناً أن مصافحة المجرمين ومدح العلاقة معهم لا تأتي بنصر، وأنه يجب تغيير هذا النظام المجرم تغييرا جذريا بدستوره وكافة أركانه وجذوره.

وإن الحل السياسي الأمريكي الذي تسعى أمريكا وأعوانها وأدواتها من خلاله للقضاء على ثورة الشام وإعادة الشرعية الدولية لنظام الإجرام وتثبيته سيتحطم بإذن الله أمام ثبات الصادقين من أهل الشام ووعيهم، وذلك عندما يستعيدون قرارهم ويصححون مسارهم ويرفضون الخضوع لكل هذا التآمر ويسعون جادّين لشقّ طريق تحررهم وتحقيق أهدافهم وثوابتهم بأيديهم، ويتوكلون على ربهم الذي وعد المؤمنين الثابتين بالنصر والتمكين وإن الله لا يخلف الميعاد.

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

منير ناصر

 

 

المصدر: https://bit.ly/2YfzmLa

245860995 670071100580624 6155636371517036615 n

 

الخبر :


ذكر الإعلام السوري الخميس ١٤/١٠/٢٠٢١م أن قصفا جويا (إسرائيليا) طال منطقة تدمر بمحافظة حمص وسط البلاد قد أدى إلى مقتل جندي في الجيش وإصابة ثلاثة آخرين. واستهدف القصف حسب بيان عسكري نشرته وكالة الأنباء "سانا" برج اتصالات وبعض النقاط المحيطة به. بينما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القصف استهدف "مواقع لمقاتلين إيرانيين، بينها برج الاتصالات التابع لهم أيضا، قرب مطار التيفور العسكري جنوب شرق مدينة تدمر". (فرانس 24)

التعليق:


إن استباحة كيان يهود للأراضي السورية وتنفيذه المئات من الغارات الجوية على مواقع مختلفة دون رد ليدل دلالة واضحة على أن نظام طاغية الشام ليس سوى نظام وظيفي يمارس مهمته في الدفاع عن كيان يهود الذين ضرب الله عليهم الذل والمسكنة، شأنه في ذلك شأن باقي الحكام الذين سلطهم الغرب الكافر على رقاب المسلمين ليقوموا بمهمتهم في الحفاظ على هذا الكيان الذي زرعه في خاصرة المسلمين، والحفاظ على تقسيم بلاد المسلمين وتطبيق أنظمة الكفر عليهم ومحاربة كل من يعمل لعودة الإسلام إلى معترك الحياة من خلال دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي بشر بعودتها رسول الله ﷺ، كما يدل على أن هذه الأنظمة ما وجدت إلا لقمع المسلمين عند أي تحرك وأنهم أجبن من أن يقوموا بأي رد يحفظ ماء وجههم.


إن كيان يهود لن يزيله من الوجود إلا دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة القائمة قريبا بإذن الله عز وجل وعندها ستضع حدا لكل من تسول له نفسه الاعتداء على بلاد المسلمين وأهلها بل ستنقل الصراع إلى داخل بلاد الكفر وتفتحها ليعم الإسلام مشارق الأرض ومغاربها مصداقا لنبوءة رسول الله ﷺ: «ليَبْلُغن هذا الأمر ما بلغ اللَّيل والنَّهار، ولا يترك الله بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أدخله اللهُ هذا الدِّين، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلام، وذُلًّا يُذِلُّ الله به الكفر».

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أحمد عبد الوهاب
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

 

المصدر: https://bit.ly/3j7P1nr

1692021ahmad

 

 

 

الخبر:

جدّدت الأمم المتحدة الثلاثاء 2021/9/14م، تأكيدها على أن سوريا ما تزال غير آمنة لعودة اللاجئين بعد مرور عشر سنوات على بدء الحرب، مشيرة إلى أن محققيها وثقوا تزايداً في العنف وانتهاكات لحقوق الإنسان، والاعتقال التعسفي من قبل قوات النظام السوري. (العربي)

التعليق:

لا شك أن تصريحات ما تسمى باللجان الدولية التي شكلتها الأمم المتحدة تسير وفق سياسات معينة شأنها في ذلك شأن باقي المنظمات وهي غالبا ما تصب في صالح أمريكا وما ترسمه من مخططات وما تفرضه من حلول، حيث إن هذه المنظمات واللجان ما هي إلا عبارة عن أدوات تستخدمها الدول الفاعلة لتحقيق سياساتها، وإن ما يسمى بقضية عودة اللاجئين السوريين التي شكلت لها لجنة تحقيق دولية ليست سوى ورقة ضغط لتحقيق مكاسب وتوجيه المسار بما يتناسب مع الرؤية الأمريكية للحل السياسي في سوريا القائم على أساس القرار 2254 والذي يتطلب مجموعة من الأعمال الواجب على نظام بشار أسد أن يقوم بها للوصول إلى هذا الحل، وجميعنا لا زال يعايش قضية اللاجئين الفلسطينيين وكيف استغلت أبشع استغلال في القضية الفلسطينية ولا زالوا حتى الآن مشردين في الشتات.

لا زال أمام أمريكا الكثير من الأعمال حتى تستطيع خلق مناخ يحفظ لها مصالحها ويعيد لها سيطرتها المحكمة على ثروات أرض الشام، وخاصة بعد أن أدرك أهل الشام حجم المؤامرة التي تديرها أمريكا وانكشاف جميع الأدوار والأدوات التي استخدمتها لهذا الغرض. وبعد أن أدركوا أنها هي من أعطت الضوء الأخضر لعميلها طاغية الشام لارتكاب المجازر بكافة أنواع الأسلحة بما فيها الأسلحة الكيماوية وتهجير أهل الشام وتشريدهم خارج بلادهم ثم تدعي عبر أدواتها حرصها على عودة اللاجئين الآمنة! وبعد أن كسروا قيود الخوف التي كبلتهم سنين طوال حتى بات موضوع السيطرة عليهم يتطلب الكثير من المكر والوقت والجهد إن تحقق.

وأمام هذه التحديات وجب على أهل الشام أن لا ينصاعوا للمخططات الغربية التي تهدف إلى إعادتهم إلى نير العبودية من جديد، وأن لا يسمحوا لأحد أن يضيع تضحياتهم التي قدموها على مدار عشر سنوات وأكثر، فجميع الدول الفاعلة في الملف السوري تسعى لتحقيق مصالحها على حساب مصالح أهل الشام وهي تعمل ليل نهار لإجهاض ثورتهم وكسر إرادتهم.

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

أحمد عبد الوهاب

رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

 

المصدر: https://bit.ly/2Z8LT3T