- التفاصيل
- التفاصيل
- التفاصيل
الحدث:
أمير دولة قطر : الصراع في فلسطين ليس دينياً ولا يتعلق بحرب على الإرهاب بل هو في جوهره قضية وطنية وصراع مع الإحتلال.
الميزان:
هذا ليس بجديد على هؤلاء الخونة حكام المسلمين والعرب فهؤلاء هم مجموعة من الإمعات الرويبضات عملاء الغرب الكافر ينفّذون ما يأمر سيدهم، وفي هذه المرة يخرج علينا هذا الرويبضة المسمّى أمير قطر ويقول إن قضية فلسطين ليست قضية دينية ولا حرباً على الإرهاب كما سمّاه، بل قضية وطنية وصراع مع الإحتلال فهم يحاولون تقزيم قضية فلسطين وجعلها قضية وطنية، لكي يبعدوا أنظار المسلمين وجيوشهم نحو نصرة الأقصى وغزة بخلعهم عن عروشهم وكسر الحدود، وقلع كيان يهود من جذوره إن بقي له كيان بعد سقوط الأنظمة التي تحميه .
إن هذه الأنظمة قد بدأت تشعر بخطورة مخاطبة الأمة للجيوش، فتحرّك الجيوش يعني سقوط الأنظمة وزوال كيان يهود ، فالأمة تخاطب الجيوش بأنَّ تحركها هو فرض عليها ونصرة الأقصى وغزة من أوجب واجباتها، حتى أصبحت فكرة تحرك الجيوش مفهوماً عند الأمة وأفكاراً بدأت بالتسلل بين صفوف الجيوش الإسلامية، ونسأل الله العلي العظيم أن تستجيب الجيوش لتلك الدعوات فتخلع هذه الأنظمة والحكام الخونة وتقيم على أنقاضهم حكم الإسلام، وتسير مع أمير المؤمنين إلى بيت المقدس لتحريره من رجس يهود وما ذلك على الله بعزيز .
====
لإذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا
إبراهيم معاز
- التفاصيل
الحدث:
غوتيريش: أشكر #قطر على جهود الوساطة بالتوصل إلى هدنة إنسانية في غزة وإطلاق سراح الرهائن وزيادة المساعدات
الميزان:
قتل وتشريد وحصار خانق يعانيه أهلنا في غزة هاشم وحكام المسلمين وأنظمتهم العميلة يتسابقون لإرضاء أسيادهم الغرب الكافر وأمريكا رأس الإجرام ومنبع الشرور ، فها هو الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يشكر قطر على جهودها ، وهنا يتساءل من سمع هذا الخبر أي جهود يقصدها هذا الخبيث غوتيريش ؟!
نعم هي جهود جبارة ومواصلة الليل بالنهار وتعب شديد يعانيها حكام المسلمين وأنظمتهم المجرمة ، فقضية غزة أذهبت النوم من أعينهم ، فحق أن يشكرهم هذا الكافر الوضيع ، يشكرهم على خيانتهم لغزة وعلى مكرهم بها وخذلانهم لأهلها ، بل لم يكتفوا بذلك فتراهم يسعون لتقزيم قضية أهل غزة ، وجعلها منوطة بهم دون باقي المسلمين ، نعم يريدون هدنة ولكن من طرف واحد ، وبشروط يضعها هذا الكيان المسخ لتكون محض استسلام وبيع للتضحيات .
إن أنظمة المسلمين الخائنة هي حامية كيان يهود وشريكة له في جرائمه ، وخاصة النظام القطري الذي يلعب دور العرّاب ، كما لعبه نظيره في العمالة نظام تركيا أردوغان في الشام ، والذي لا يزال يمكر بثورة الشام وبأهلها الثائرين ، حتى أصبح عرّاباً للمصالحات مع نظام سفاح الشام أسد المجرم ، إن النظام التركي والقطري هما بيادق بيد الدول الحاقدة على الإسلام والمسلمين، التي تحرك هذه الأنظمة كما تشاء ووقتما تشاء ، فيا أهلنا في غزة والشام مصابكم واحد وعدوكم واحد والحل واحد .
وختاماً رسالة لأهل الشام الصادقين ، إن ما يقف بينكم وبين نصرة غزة والأقصى المبارك ، هو استعادة قرار ثورتكم واتخاذ قيادة سياسية وعسكرية صادقة مخلصة ، وبعدها تسيرون نحو دمشق وما هي إلا أيام وتسقطون هذا النظام المجرم ، وتقيمون على أنقاضه حكم الإسلام خلافة راشدة على منهاج النبوة وتسيرون نحو بيت المقدس لتحريره من يهود وما ذلك على الله بعزيز .
====
لإذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا
إبراهيم معاز
- التفاصيل
أحداث في الميزان:
قمة المجرمين هي للتآمر والخذلان وليست لنصرة فلسطين.
أنس الجلوي
الحدث:
استضافت العاصمة السعودية الرياض السبت 2023/11/11 قمة مشتركة إسلامية عربية وذكر بيان لوزارة الخارجية السعودية أن القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية تأتي "استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة". وأضافت الوزارة "يأتي ذلك استشعاراً من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موحد يعبر عن الإرادة العربية الإسلامية المشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة". (رويترز ، أ ف ب)
الميزان:
مضى على طوفان الأقصى أكثر من ثلاثين يوماً، وقذائف الصهاينة تفتك بأهل فلسطين قتلاً وحرقاً ، على مرأى ومسمع جيوش المسلمين الجرّارة والمجاورة لكيان يهود ، ومع كل صباح هناك معاناة كبرى ومجازر تتلوها مجازر ، ومئات المسلمين يقتلون ردماً تحت الدمار ، بينما الحكام الرويبضات أذناب الغرب ، يجتمعون في قمم العار يحتفلون بأنهم صمدوا شهراً في مواجهة طوفان الأمة ومنعوا تحركه باتجاه فلسطين ، فتجدهم يلتقون لدراسة ما هي الأساليب لتكميم الأفواه وتركيع الناس ، وجعلهم يتنازلون عن أدنى حقٍ لهم ويرضون بما يُرسم لهم .
إلى الصادقين والمخلصين في أمتنا ، ترون ما يحدث ، وتعون ما يحاك جيداً ، وكيف أن ملل الباطل قد اجتمعت لبناء سدٍ أمام طريق عزتنا وعيشنا الكريم .
أعلنوها ثورةً على الحكام الأذناب عملاء الغرب الكافر في بلادنا ، وأسقطوا الحكام المجرمين .
أيها الضباط والجنود .. متى ستقررون التحرك الصادق فتُحرك الدبابات و ترسلوا الأرتال، لتخليصنا من الخيانات التي تحاك ضدنا ، وتتحركون في سبيل الله ولنيل رضوان الله.
إن فلسطين لن يحررها إلا جيش مؤمن ومعارك عسكرية حاسمة ، وهذه المسؤولية ملقاة على عاتق كل مسلم وبالذات على عاتق الضباط والجنود ، فإنه يتوجب عليهم تحريك ما يستطيعون من جيوش لنصرة غزة وفلسطين وتحريرها من دنس يهود، بعد كنس الحكام الرويبضات حراس كيان يهود الغاصب وحُماته
إن يوم النصر قريب فكونوا مع العاملين الصادقين حتى يتحقق نصرنا و عزنا.
(وَ ما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ) .
أنس الجلوي