- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 187 - القضية السياسية للأمة هي الإسلام في قوة شخصية دولته، وإحسان تطبيق أحكامه، والدأب على حمل دعوته إلى العالم.
- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 186 - يعتبر إظهار عظمة الأفكار الإسلامية في رعاية شؤون الأفراد والأمم والدول من أعظم الطرق السياسية.
- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 188 - حمل الدعوة الإسلامية هو المحور الذي تدور حوله السياسة الخارجية، وعلى أساسها تبنى علاقة الدولة بجميع الدول.
- التفاصيل
جدد حزب التحرير في ولاية سوريا الدعوة لتصحيح مسار ثورة الأمة في الشام، ودعا إلى تحصين الحراك الحالي، وقال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا، إن ما وصلت إليه ثورة الشام مؤخرا لا يتناسب أبدا مع حجم التضحيات التي قدمتها، خاصة وقد تبين الآن للجميع بأن الأموال التي تقدم لقيادات الفصائل لم تكن إلا ثمنا لمصادرة قرارهم وأسر إرادتهم، بل أصبحت هذه القيادات تمارس على أهل الشام التضييق والظلم والقمع والتسلط الذي خرجوا ضده، مما دفع أهل الشام للتحرك من جديد؛ وشدد البيان: حتى لا يكون هذا الحراك؛ شأنه في ذلك شأن الحراك ضد طاغية الشام الذي تم احتواؤه ومن ثم امتطاؤه وحرفه عن مساره، لا بد من تحصينه، بجعل ثوابت الثورة مرتكزا له وهي: إسقاط النظام، ومن ثم إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؛ التي بشر بعودتها رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتحرر من دول الكفر، وهذه الثوابت لا يمكن تحقيقها إلا بقطع العلاقة مع ما يسمى بالدول الداعمة وعلى رأسها النظام التركي؛ الذي بان للجميع تآمره على ثورة الشام، ومن ثم تبني مشروع سياسي واضح منبثق من عقيدة الإسلام، وتبني قيادة سياسية واعية ومخلصة؛ تعمل على توحيد جهود المخلصين تحت راية رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ تسير الحراك وفق المشروع السياسي، مشروع الخلافة الراشدة الحقة. هذه هي أهم خطوات تصحيح مسار الثورة للوصول بها إلى بر الأمان.
جريدة الراية: https://bit.ly/2Ov64Qj
- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 191 - المنظمات التي تقوم على غير أساس الإسلام، أو تطبيق أحكام غير أحكام الإسلام، لا يجوز للدولة أن تشترك فيها، وذلك كالمنظمات الدولية مثل هيئة الأمم، ومحكمة العدل الدولية، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي. وكالمنظمات الإقليمية مثل الجامعة العربية.