press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

ahdath0802172

أحداث في الميزان: مخرجات الأستانة ذلة ومهانة ياعلوش

 
الحدث:
قال محمد علوش متحدثا حول إمكانية الحضور لاجتماع جنيف الذي دعا إليه ديمستورا أواخر الشهر الجاري ، قال بأن حضورنا جينيف هو رهن تنفيذ مخرجات أستانة حسب مانقلت عنه قناة روسيا اليوم

 

الميزان:
حقا مازالت الغباشة على العين لدرجة أنه لم ير الحملات المتتالية التي تعرضت له اكثر من منطقة في سوريا كوداي بردى وفي وضح النهار تزامنا مع الأستانة
أم أنه لم ير المخرجات بعد التي ينتظرها ؟
فماهي المخرجات التي ينتظرها أساسا !!
هل ينتظر انهاء الثورة ولم يره في الاستانة فيقف اليوم ينتظر لعله يرى ذلك في جينيف ؟
أم أنه ينتظر أن تؤخذ مناطق أكثر استراتيجية مما أخذ تزامنا مع الاستانة ليدخل بها في مؤتمر جديد ويقول لنا مخرجات جينيف هي رهن حضورهم للمؤتمر التالي ؟
هل جينيف الا تكملة لحملة القضاء على الثورة التي بدأتها امريكا منذ ست سنوات؟
يا أهلنا في الشام أما آن الوقت أن ننفث هذا الخبث خارج افكارنا ، وأن ندرك أن لا سبيل لنا الا بتحديد مشروع واضح لنا والاعتصام عليه كما امرنا ربنا وانتظار النصر بدون اي زلة او تنازل في الدين وخيانة للاعرض ودماء الشهداء
اما آن لنا ان نقولها وبصوت عال اما تحكيم الشريعة او نموت دون ذلك ..
(ولاتركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار ومالكم من دون الله من اولياء ثم لاتنصرون ) هود 113


للمكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية سوريا
رامي الحمصي

ahdath0802171

أحداث في الميزان: "المسلخ البشري" تقرير دولي لتخويف الشعوب المتطلعة للتغيير وليس لمحاكمة المجرم على إجرامه

 

الحدث:
كشف تقرير أعدته منظمة العفو الدولية بعنوان "المسلخ البشري" حملة مروعة تقوم بها أجهزة النظام النصيري، قوامها عمليات شنق جماعية وإبادة ممنهجة في سجن صيدنايا بريف دمشق منذ اندلاع الثورة. ويقول التقرير إن نحو 13 ألف شخص غالبيتهم من المدنيين أعدموا شنقاً خلال الفترة بين عامي 2011 و2015. وتضيف المنظمة أنه وفي ذات الفترة، كل أسبوع، وغالباً مرتين أسبوعياً، كان يتم اقتياد مجموعات تصل أحياناً إلى خمسين شخصاً، إلى خارج زنزاناتهم في السجن، وشنقهم حتى الموت. وأوضحت أنها استندت في تقريرها إلى تحقيق معمق أجرته على مدى سنة، تضمن مقابلات مع 84 شاهداً بينهم حراس سابقون في السجن وموظفون ومعتقلون سابقون وقضاة ومحامون، بالإضافة إلى خبراء دوليين ومحليين حول مسائل الاعتقال في سوريا.

 

الميزان:
منذ بداية ثورة الشام المباركة والنظام الدولي ومؤسساته كلها تدعم النظام المجرم بكل طاقاتها سرا وعلنا؛ وما يتم الكشف عنه من حين لآخر في مؤسسات حقوق الإنسان ليس الهدف منه محاكمة الأسد على جرائمه؛ وإلا فمجزرة الحولة والكيماوي والتريمسة وغيرها من عشرات المجازر تكفي لإدانته ومحاكمته كمجرم حرب؛ ومع ذلك وكلما ارتكب النظام مجزرة جديدة بحق المسلمين نال دعما اكثر من المجتمع الدولي. 
وحينما تأتي منظمة العفو الدولية بتقريرها الذي أسمته المسلخ البشري؛ فإنها لم تات بجديد بل هو أحد وسائل تأديب الشعوب الاسلامية المتطلعة لتغيير أنظمتها وإقامة حكم الله بدلا عنها؛ فهي رسالة غير مباشرة لهذه الشعوب مضمونها أنكم إن فكرتم في تغيير أنظمتكم فسوف يكون مصيركم مسلخا بشريا جديدا لكم؛ فعليكم الرضا بأمريكا وسياساتها وعليكم التصفيق لحكامها الذين نصبتهم عليكم وعليكم الخنوع والخضوع والركوع؛ وعليكم الرضا بالواقع وعدم التفكير في إقامة الخلافة على منهاج النبوة؛ وإلا فالمسلخ البشري ينتظركم
(قاتلهم الله أنى يؤفكون)

 

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية سوريا
معاوية عبدالوهاب

ahdath060217

أحداث في الميزان: الوقوع في الفخ مجددا يهدد الغوطة بمصير كمصير حلب

 

الحــدث:
أعلنت سلطات النظام في دمشق يوم الجمعة (3 شباط/فبراير) عن فتح معبرٍ يربط العاصمة دمشق بغوطتها الشرقية، مدعيةً سماحها لأهالي الغوطة بالعبور نحو العاصمة، تزامناً مع هجمةٍ للنظام على مواقع كتائب الثوار هناك. أوردت شبكة دمشق الآن المقربة من أجهزة النظام الأمنية أن مركز المصالحة الروسيّ حدّد مخيم الوافدين المجاور لمدينة دوما، معبراً لخروج المواطنين، مدعيةً أن الأهالي يستطيعون “دفع النقود” للخروج بشكل سهل بعد إجراءات التفتيش الروتينية”، كما يمكن لـ “المسلحين ممن يرغب بتسليم أسلحتهم” الخروج من هذا المعبر، وادّعى الإعلان أيضاً أن “القادة” الذين يمنعون الأهالي من الخروج ينتمون إلى “جبهة النصرة”، تبريراً للهجوم على غوطة دمشق. (كلنا شركاء)

 

الميـزان:
رغم مرور ستة سنوات على الثورة إلا أن النظام وحلفاءه وأشياعه لا زالوا يكررون نفس الخطط العسكرية للقضاء على الثورة، عن طريق تحييد جبهات والتفرغ لأخرى, حتى أصبح أصغر ثائر على أرض الشام يعرف هذه الخطط، وفي نفس الوقت وللأسف مازال قادة الفصائل يعملون بنفس الطريقة متفرقين متنازعين يفتحون جبهة ويغلقون الباقي في الوقت الذي عليهم أن يفتحوا كل الجبهات دفعةً واحدة، وطبعاً هذا لن يكون رغم كل ما يملكونه من قوة يستطيعون بها رد عادية النظام عن المظلومين من أهل الشام، وهذا كله يعود لخيوط الارتباط بالخارج من جهة و من جهة أخرى لعدم وجود رؤية سياسية واضحة عند هذه الفصائل وقادتها لكيفية إسقاط النظام وبناء النظام البديل المتمثل بالدولة الإسلامية، وفي تكرارٍ لتجربة حلب يتّبع الروس نفس الأسلوب مع أهل الغوطة، فتجربة حلب ما تزال ماثلة أمام أعين الجميع وكيف تعامل النظام معها عن طريق فتح المعابر لإخراج ما سماهم المدنيين، مع تقصّد زيادة شدة القصف، وبذلك يتم فصل الحاضنة الشعبية للثورة عن الثائرين تمهيداً للسيطرة على المنطقة وإخراج أهلها منها، كل هذا يجري أمام عين قادة الفصائل المرتبطة بالخارج دون أن تحرك ساكنا ودون أن تبحث على علاج لهذا الأمر، فإن كان قادة الفصائل حقاً يريدون هزيمة النظام والقضاء عليه وتخليص أهلهم من ظلمه فعليهم فوراً تبني مشروع سياسي من صميم عقيدة أهل الشام الإسلامية ألا وهو مشروع الخلافة الذي قدمه إخوانكم في حزب التحرير، أصحاب الباع الكبير في السياسة النابعة من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحزب التحرير يملك الرؤية السياسية لما بعد إسقاط النظام متمثلاً بدستور دولة الخلافة الذي قدمه للأمة الإسلامية في سعيها لاستعادة سلطان المسلمين من أعدائهم الغرب الكافر وأذنابه من الحكام، بذلك فقط تتوحد الفصائل التي لن تتوحد إلا بمشروع يوحد الهدف والطريق للوصول إليه، عند ذلك فقط تفتح الجبهات التي تُسقط النظام، ونقيم مكانه حكم الإسلام خلافة راشدة على منهاج النبوة، فيعز الإسلام وأهله ويذل الكفر وأهله وما ذلك على الله بعزيز.

 

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير – ولاية سوريا
أحمد معــاز أبو عـلي

ahdath080217

أحداث في الميزان: مجزرة مروعة في إدلب بعد الأستانة وقبيل جنيف

 

الحدث:
بحث أعضاء الائتلاف الوطني جاهزية المعارضة السورية للمشاركة في مفاوضات جنيف لبحث عملية الانتقال السياسي وفق ما نص عليه بيان جنيف والقرار 2254, وفي اجتماع موسع للهيئة السياسية وبحضور أعضاء الائتلاف في الهيئة العليا للمفاوضات، استعرض المجتمعون تطورات العملية السياسية, وقال مصدر مطلع إن الاجتماع ركز على قضيتين رئيسيتين، الأولى وهي جدول أعمال مفاوضات جنيف القادمة، وتم التأكيد على ضرورة أن تنطلق المفاوضات بما انتهت إليه مفاوضات جنيف3 الأخيرة، والقضية الثانية، هي عملية تشكيل الوفد المفاوض في جنيف، مشيراً إلى أن الأسماء سيتم الإعلان عنها في نهاية اجتماع الهيئة العليا للمفاوضات المرتقبة في 10 - 11 شباط الحالي. (شبكة شام)

 

الميزان:
استيقظ أهل إدلب فجر الثلاثاء على قصف وانفجارات هائلة في أحياء المدينة مما تسبب بمجزرة مروعة خلفت العشرات من المدنيين بين شهيد وجريح ومفقود تحت ركام الأبنية التي دمرها القصف وجعلها أثراً بعد عين بصواريخ وطائرات الإجرام الصليبي الروسي (الضامن) لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين وفد أستانة والنظام بضمانة الكماشة الروسية التركية الإيرانية. يصحو أهل ادلب لدفن ضحاياهم ولملمة جراحهم، بينما يصحو أعضاء الائتلاف ومن لف لفهم من عملاء الغرب الكافر وعلى رأسهم أمريكا في هيئة بيع الثورة بالمفاوضات لتناقش تشكيل الوفد الذي سيمثل المعارضة في جنيف، لبيع تضحيات أهل الشام في سوق نخاسة جنيف عن طريق الحل السياسي الأمريكي الهادف للقضاء على ثورة الشام المباركة.

لم يرى خونة الائتلاف وهيئة المفاوضات جرائم ضامنهم روسيا التي لم تتوقف عن قتل أهل الشام، ليظهر جلياً أن وقف إطلاق النار هو من جانب واحد وأن الضامن ومن خلفه نظام الإجرام النصيري غير معني بهذا الوقف لإطلاق النار، لقد بلغت الخيانة في المفاوضين على دماء أهل الشام مبلغاً لم يصله أحد من قبل، بتغطيتهم إجرام روسيا والنظام وأحلافه وأشياعه، وكأن من يقتل من أهل الشام ليس لوفد التآمر علاقة بهم.. إنها والله لإحدى الكُبر، إن على أهل الشام أن يعلنوا براءتهم من هؤلاء الثلة من المجرمين الذين يخوضون بالدماء المعصومة ليبنوا عليها سراب أحلامهم الذي يمنّيهم به الشيطان الأكبر (يعدهم ويمنّيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا) ..

لقد آن لكم يا أهل الشام أن تعرفوا الكاذب من الصادق، فقد رأيتم الكاذبين من المفاوضين يغطون جرائم عدوكم مقابل لعاعة من الدنيا، ورأيتم الصادقين من إخوانكم في حزب التحرير الذين صدقوكم من أول ثورتكم ولم يتاجروا بمعاناتكم وتضحياتكم بل يسعون بكل طاقتهم لأن تكون هذه التضحيات في مرضاة الله، يدعونكم لتبني مشروع الخلافة الراشدة التي فيها عزّ الدنيا والآخرة والذي به فقط ترفعون الغطاء عمن يتاجر بقضاياكم ويلعب على جراحكم، وتوصلون أصحاب المشروع الحق، والأحق أن يتبع لتنتصر ثورتكم بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ويومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم.

 

كتبه للمكتب الإعلامي لحزب التحرير – ولاية سوريا
أحمد معاز أبو علي

ahdath0502171

أحداث في الميزان: عبر روسيا ..أردوغان يمد يده نحو الأسد من جديد

 

الحدث:
أكّد وزير الدفاع التركي، مهدي إيشيك، صحة الأخبار التي نشرتها جريدة “حريت” التركية والتي أوضحت أن الاتفاقية الموقعة بين أنقرة وموسكو، لا تقتصر على الطلعات الجوية التركية والروسية في الأجواء السورية فحسب، وإنما أيضًا تشمل الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري، مشيرا إلى أن موسكو ستقوم بدور المنسق بين الطرفين.
وبحسب جريدة “حريت”، فإن رئاسة الأركان الروسية ستتولى التنسيق بين النظام السوري والجيش التركي، عن طريق إبلاغ القوات الجوية السورية المعلومات والإحداثيات الخاصة بالطلعات الجوية التركية في الأجواء السورية، وكذلك إبلاغ الجانب التركي بطلعات الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري في الأماكن المحتمل وجود طلعات جوية تركية فيها.
كما تشمل الاتفاقية التبادل الاستخباراتي بين تركيا وروسيا، حول الأوضاع في سوريا، مما يترتب عليه نقل أنقرة لموسكو ما لديها من معلومات حول تحركات داعش وباقي التنظيمات الإرهابية، والتي تقوم بدورها نقلها للنظام السوري.

 

الميزان:
ينهض الإنسان بما عنده من أفكار وينحط المجتمع عندما تحركه العواطف ويتحكم به التفكير السطحي وعدم الإستفادة من التجارب ومن التاريخ.
فالتاريخ يعيد نفسه مرات ومرات، فعندما حذر حزب التحرير من عمالة جمال عبد الناصر لم يصدق السطحيون ذلك، وعندما حذر حزب التحرير من عمالة أردوغان وعلمانيته ظهر التبريريون بنفس الأسطوانة،
فمن وعود عدم تكرار مجزرة حماه وحلب وخطها الأحمر إلى إزاحة الخط إلى الباب وربما إلى أنقرة مستقبلاً.
ومن إسقاط النظام إلى مصالحته بحلول سياسية بترخيص أمريكي، ومن عداء الكيان الصهيوني إلى تطبيع العلاقات وإرسال الطائرات لإطفاء الحرائق في الوقت الذي كانت تحرق الأعراض على بعد كيلو مترات، ومن عدم القبول ببقاء الأسد إلى إقرار بشرعيته من خلال عقد المعاهدات والتي ظهر منها هذا الإتفاق العسكري الذي كان مطبقاً فعلياً منذ تسليم مطار أنجرليك للحلف الصليبي.
فهل زالت الغشاوة عن أعين المطبلين والمزمرين والتبريريين أم أنه داء الدولار الذي أفسد عقولا ووجوها تحمل اللحى؟
ألم تدرك الأمة أن غياب القيادة السياسية الواعية هو سبب هذا الانحطاط والإنحراف الذي حصل في بوصلة الثورة؟
لقد شاهت الوجوه ياسيد أردوغان وسقطت آخر أوراق التوت التي كنت تتستر بها، ولذا فقد حان الوقت لقطع حبل الغرب والأذناب والنظر لما عند الله أكثر من النظر لما بين أيدي العملاء.
وحان الوقت لتسليم القيادة لمن صدق أهله لكي ننجوا جميعاً.
إن في ذلك ذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

 

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية سوريا
مصطفى سليمان