ونحن الآن في ثورة الشام بل وفي كل مكان أحوج ما نكون لقيادة سياسية ناجحة تتقي الله وتقود العسكريين والمدنيين وتقود الثورة إلى بر الأمان. ولسنا بحاجة لقيادة سياسية مصنّعة على أيدي الغرب كالائتلاف العلماني وهيئة التفاوض وما تفرع عنهما من حكومة مؤقتة وإنقاذ تسير بأمر الداعم وتحقق مصالحه وتقودنا لهلاكنا والقضاء على ثورتنا.
مقتطف من مقال في جريدة الراية بعنوان:
((آن لأهل الشام أن يتخذوا لهم قيادة سياسية بديلة عن قيادتهم الحالية))
https://bit.ly/3Ce8mvj